هجير الوصال

فتاه سعوديه.. تاريخ ميلادي 29-9-1977 م لااعترف بالحدود للمنطق وو

صورتي
الاسم:
الموقع: الدمام, الشرقيه, Saudi Arabia

امراه سعوديه أعيش لحظات حياتي بتريث ,, اكتشف بين الفينة والاخرى انني مازلت جاهلة بأمور كثيرة ,, أحاول الوصول الى القناعة الذاتية , كي اقتنع بقناعة غيري!! ناشطه في تثقيف نفسي محبه للخير وللتسامح بسيطه التعامل ,عفوية ونوعا ما متفائلة وخفيفة ظل _بشهادة الجميع //

السبت، جمادى الآخرة ٢٥، ١٤٣٢

رؤيه احترمتها لموضوع قيادة المرأة للسياره في السعوديه ومفهوم الجدل في القضيهوتحليل الامور وفقا لحجمها الطبيعي

رؤيه الشيخ خالد بن عبد الله المصلح
وجدتها عادلة منصفه متوازنه قابله للاخذ بها و اعتمادها من جميع الاطراف المتنافره
...
فرؤية الشيخ خالد بن عبد الله المصلح
كان لها وقع طيب كريم عزيز على عقلي ونفسي ,,فتصالحت مع ماجاء فيها وقبلت بها ولكم ان تحللوها وتفقهوها كيفماء اتفقتم معها ,,كي تلتمسوا جميعا سعة الصدور في تحليل الامور الى اين ستأخذنا !!
والتنافر الغير منطقي الى اين وصل بنا في التنازع والخلاف والقذف وغيره ..
فقد ذكر الشيخ خالد المصلح
بان قيادة المرأة مسئله اجتهاديه ,ولا يحق لاحد ان يصارد رأي الاخر بالاجتهاد
وهي ليست مسأله ولاء وبراء ,, !!
وزاد احترامي له بانه لم يذكر اي عبارة تسيء لشخص او شخصه 
ولم يقذف على من قادت بانها فاسقه بل قال انها خالفت النظام
وقال :هذا اذا وجد نظام مانع يمنع القيادة للمرأة


اخواني واخواتي انصحكم بان تتمتعوا بسماع رؤيته كما تمتعت
ولنعيش حياتنا بسلام ووئام دون قذف ومقذوف ودون لعان وسباب

ارحموناااااا بئا
||

الخميس، جمادى الآخرة ١٦، ١٤٣٢

ظاهرة السحاق واللواط بين المعلمات والطالبات ..!! الى اين ؟؟

||


حينما نتحدث عن حدث وقع ثم نلحظ انه استفحل وانتشر وشكّل ظاهرة  .
هنا يجب علينا ان نعيد حساباتنا ونتوقف على اسبابه ودواعيه.

ولكني ساتوقف على نقاط بعينها ولن اجمع الدواعي كلها ..
ساتوقف فقط على دور المعلم بالقضيه !!

لان الشواذ حينما يتواجدوا  بالحفلات لايمثلون الا انفسهم.. ولا حصر لتلك الافه هناك ..

ولكن حينما تعرض معلمة او معلم  شذوذه على الطلاب هنا تقع الطامة الكبرى التي يجب اقتلاعها من جذورها حتى لو حرموا هؤلاء المعلمون من رزقهم  بصنع مفتعل بايديهم وسوء اخلاقهم ..

فانا هنا لااتحدث من فراغ ! ولا اعبث بقضية شائكه
انما انا احدى تلك  الفتيات اللاتي تعرضن للاغراء من معلمه
رغم انني لااحبذ الــسحاق ..
لذا لن  انكر ايضا تعرضي لبعض العروض الخارجيه 

ولكن ساخص بالذكر موقف فاضح يوما ما امام زميلاتي بالمدرسه
 وساذكره ليس اعتباطاَ ,!!!
انما لاخذ الحذر والعبره واستدراج البدأ بالسعي وراء اقتلاع تلك الجذور الشاذه .

 كنت انتقلت حديثا من مدرسه الى اخرى
ويوما ما اثناء دراستي بالمرحله الثانويه, وصلت الى (المعمل او مختبر) المدرسه متأخره لتجبرني احدى زميلاتي بالجلوس امام المعلمه مباشره (حيث لامكان غيره)

واثناء الشرح كانت ترغب المعلمه  بعمل تجربه على البنش(الطاولة) التي خلفي
وبشكل مفاجئ دون ان  تطلب مني المعلمه الازاحه يمينا او شمالا
لكون التجربه تسربت فجأه وكأنها تحتج بانها حالة طارئه وهي ليست كذلك !..

 فجأه انقضت علي ّ دون سابق إنذار ووضعت ركبتها بين  فخذي وأصبحت شفتّي وانفي  بين مفرق صدرها
لان تلك المعلمه عرف عنها التفّسُخ >>اقصد ان ملابسها دائما تخرج مفاتنها  ..

لم اشعر الا وانا بين هضبتين>>نهديها
وشعرها الذي انساب على اطراف خدي  وروعه رائحه عطرها الذي ملئ انفي وتمتعت بشمها,, فرائحة عرطها  اعجبتني كثيرا رائحتها  جذابه  ,,فلم اكن قادره الا على بعثرة نظراتي يمينا وشمالا وشم عطرها مرار وتكرار  كما اسلفت ..

لانني بكل بساطه وجدت ان جسدي تعثرواصبح فجأة ممتنع عن الحراك  كالمشلول وغير قادر على المقاومه او الهروب,, لم استطع الحراك لايمينا ولاشمالا خوفا من ان ازيحها فتقع .

فاصبحت عالقه!

وبعد ان افرجت عني تلك المعلمه ..بحجه انتهاء حصر التسريب !
لم اتوانئ عن الهروب الى اقصى حافه البنش (اي الطاولة) هروبا من ان تصطادني مرة اخرى باي حجة اخرى>ههه
 ..
وكانت ردة فعلي تعتلي وجهي حيث اصبح  لونه احمر , واصبت بحالة ذعر وتصبتت عرقا ,,وبدأ قلبي يخفق كثيرا  لدرجه شعوري ان اقرب زميله لي قد تكون  استمعت لدقات قلبي دون المساس بي.

وبطبيعة الحال,, لم يعتقوني او يتركوني  زميلاتي بعد ذاك الموقف  من التعليقات والمزاح ..

فمنهم من سألني : كيف كان وضعك وانتِ قد دفنتي تحت صدرها  ؟
واخرى تقول : كيف كانت رائحة عطرها ؟
واخرى تقول :لماذا  لم تتحركي ؟ هل السبب  هي وضعيتها التي أرعبتك بجنون؟

واخرى اثبتت لهم دون العودة لسؤالي حتى !!!!!!

بانني من الان وصاعدا ساصبح مجنونة لتلك المعلمة
 >>كون المعلمه قذفت بعصاها السحريه علي لتقول ان فلانه(اي انا) اصبحت  ملكا لي  وتحت ابطي وخاتم باصبعي ..

ولكوني كنت (جديده بذاك الصف )لألتحاقي بتلك المدرسه حديثا حينها ,,كانت نواياي مختلفه واحسنت النيه بتصرف المعلمه..
ولكن !!!
الزميلات واقصد الطالبات انفسهم هم من ثقفوني واخبروني وعرفوني بهذه المفاجأه
حيث اعترفوا لي الزميلات بان تلك المعلمه تمارس السحاق مع احدى الطالبات بالمدرسه نفسها ,,!! ولا تمتنع عن ممارسة بعض الاعيبها كي تنصب فخا لاي فتاه(اي طالبه) جديده او قديمه تقع بين مخلبيها اعجابا او تنكيلا..
  ..
حينها صدمت !! لانني اعرف ان السحاق ربما ينتشر بالحفلات والمناسبات واحيان يختفي ويقتصر فقط بغرف المنازل المغفله ..
ولكن ان يتفاقم الوضع ويصل الى المدرسه ,, وتكن المعلمه مصدر ذاك الشذوذ !!هنا الصدمه حيث  لابد من وضع قيود ..
 فمن يرغب بذلك فله مايريد خارج نطاق وحدود المدرسه ..
 ومن يغامر بحياء وغفلة بعض الطالبات فعليه ان يعيد حساباته 

لذا وجب سن عقوبات داخليه بالمدارس رادعه لامثال هؤلاء الشواذ.

فهذه التصرفات ليست منا ويجب الاقتصاص من فاعليها..
 ..
ومازلت حتى الان ..اتذكر ذاك التصرف من معلمتي .راغبة  بالابلاغ عنها
حين اعيد صيغة خطابي  الذي لم اتجرأ على قوله لها ذاك الوقت ,لكوني قد دفنت  فجأة
فاريد ان اقول لها  :ا
انني ارفض ان تحشرني  بزاويتها الضيقه التي تريد بها التمتع بي ,, و ارفض ان تتخيل حتى انني  ساستمتع معها بهذا العبث  الغير مبرر من سيده متزوجه محّصنه
 ..
فلا احبذ الاحتشار بين نهديهك  ولا حتى بين فخذيك @!@مهما كانت الاسباب  يامغفله.

وانا فعلا لا اطيق السحاق ولا اطيق اللوطيين
فهكذا انا !!

ورغم كثرة العروض  تلك باشكالها الا انني  مازلت اتعجب جرأت عرضها !!
واتعجب لطول انفاسهم  بتقديم عروضهم مهما طال بهم الزمن ومهما تم رفضهم بفضاضة !
فمازالت تلك العروض  تنهمر علي  !!
ولكنها الان  لم تأتني  من معلمة ,,انما اتت من فتيات خارج نطاق الدراسة !!
وهؤلاء الفتيات يبررون افعالهم :
بانها اقل ضررا من ممارستها مع الرجال,, وانها وسيلة تعوضهم عما يبحثونه عنه في مجتمع ينكر ويتنكر ويحرم مشاعرهم وعواطفهم الجياشه فهم يعوضون النقص ليس الا..

فاين الخلل ؟وكيف يتوقف؟
 ومن يستطيع الوقوف امام هؤلاء السحاقيات واللوطيين خاصة المعلمين منهم   ؟
واين هو الحل
خاصه لو احتسبنا
1-   خوف الطالبات من  ظلم المدرسه
2-   او افتراء المدرسه  على الطالبه
3-   او حياء الطالبه التي لاتقوى على الشكوى .
4-   اوان يفهم شيء اخر بحسن نوايا الطالبه كما فهمت انا
  بكونها تجربه لم تنجح " فتسربت ووجب حصر ذاك الترسيب"
 وفجأه اندثر نهديها بين شفتي وانفي وانا لاحول لي الا انني
ابصره واشتمه واسمع  دون حراك ..

||

الأربعاء، جمادى الآخرة ٠١، ١٤٣٢

لا للنهايـــــــــــــة... مستحيل ..!! كلمات /هجير الوصال












\\**//
:


لا يُبْحر القارب ..دون شراع ..


ولااستطيع تحميله..
فوق المُستطاع
لِيُبْحر بســــلامٍ..وابداع


فقد ضاق بي وقتي وازف
واثر الخناق علي  ونزف
  


واعلن انطلاق !!
وقت  الرحيل


 بقاربــــ صغير
 متهالك  عليل


فقد بدأت ..رحلتـــي معـــه




وسننطلق سويا
كخل وخليل     ..


..


الى شواطــــــــــــــئ ....
ليس لها ميناء ..
ا!!..
 !!
ولاتسئـــــــــــــلئني ..
وجهتـــــــي..؟




فليس معــي الدلــيل والهناء ..
فمازالت تتلقفني لعنةُ..العناء ..




ومازت اقتفي اثر
الهرووووووووووب
للابتعاد بعيدا  ..
قدر المستطاع 


من ملمس رمـــــــ صُمْ ـــــــــال.


من كبتـــها  الوجــــ ظُلمْ ـــــــدان .




من كيف تسـِـــير ..
وهي لاتســـير..؟


من كيف تُطـــــِــيق ...
وهي لاتطــــــــيق..؟


من كيف القـــــــــرار ..
 بعزم.. خِلْ شقيق..؟


من كيف انـت لـي...
ولا املك عقيق..؟


فما عاد بي ..
املٌ..كليل..


واصبحتُ ..
جدٌ عليل..




الى الشروق وجهتي.. اوللغروب


لم اعد اابالي !
ولم اعد بصغير.


فهل  كل من شرّق اوغرّب .. ..؟
 خاب!؟  
 او عاد اسير ؟؟..؟


لا اعتقد
ولن يفزعني ذاك التفكير  .!
 لانني  قررت
اجتهاد الرحيل.!


فعندما تشرق ..
ستبدءا..رحلتي


وعندما تغيب.!!
.رحلتي..ستنتهي




فلن استسلم
للانتهاء مستحيل


يـــــا

من كنت  يوما  ,, صاحباً لذاتي

***

كلمات /هجير الوصال
//

التسميات:

رثاء الحال - كلمات /هجير الوصال







||
لاتنتمي خربشتي هذه الى اي بحر من بحور القصيد..
 انما انتمت الي بحرا  حراً يتسْع لي وحدي..

وقلت فيما سبق::
مادريت الموده.. لِنهايتي ..توديني
 الحب ذلْني.. وقلبي ساواه..التراب




كيف هانت..دمعتي ..وعمْت عيني
 وبوحي تجرّد ..وجاله ..باالكتاب


اوآآ-ذلْتي -اااااه..ابْذِلة.. نديمي
غشّني..ومجّ في كاسات العذاب
.
لدغْني!!..وسمْه ..برر لي سبيلي
 مايطيب الضّر..صاحي .. بالقباب


وقبل أهينك !!
أبجْزم انك تشتهيني
ماعرفتني!!إلاّا إنْي.امروّضة الذئاب.


ولا تنْبح !ماعاد بك شي ..ايعصيني
وهَزْ ذيلك باالوفاء ؟!.تهجيه الكلاب


توبتي منك... ..خارت .. تنتخيني
وتعاتبني !!! ..كيف حبْيتي الغراب?


قلت السواد .. حلّ حالك. .حواليني
وماكنت اهاب ..ساعتها .. الصعاب!!


 يوم شفته..عزيز!!..ومتعلقن.. فيني
 لعن ابو..ابليس ..هيئ لي السراب


شرع ليْ الحلم!!.. وطربْ له زيني
بقاني!..ونوّلتهُ.! وتجاهلت..المغاب


ويوم قِطْعت الوصلْ ؟.كان غاوييني
والّا. يااهوو.!! اناوش لي وللخراب؟


ويوم عمى العين..شَفّْ!..شقّ عيني!!
زيْني..ونسِل جدّي..خاطبني العتاب


بنت ناس حمايل..سمعتي..اتباريني
ماالومهن!.شفت نورً..بعد الشراب



  الذنوب أرتمت شد...تحت رجْليني
 ومن تمناني عصيته..واتلفته اعصاب



وماعاد طاري.. للعمى..شقْ جيبي
 كان ذنب..وتبْناه..واكتفيت اذناب



شاب راسي..وشلت قول..جدّيني
سمّح الله.الشيب..ولا سود العقاب



 كيف شبعان زيناً ..صادِفه..شيني
مايخفى الطبيب..عصّ...باالأعطاب



 والله ان ابِحسْرتهن..شآآن عيبي
 والْتمسته باإيدي!!..يآآشين الخضاب



 وشرْعت اشْراعي.. إبما خفى جيلي
واسهبته ..ابماغشى خلف الضباب



وعقب رثاء الحال!!..وراس..مايليني
 غدت سمعتي..أول محل ..للإعراب






كلمات// هجير الوصال




 ||

التسميات: